Solomon & Moses temples just found
سليمان والسمكتان
King Solomon and the two fishes
تحميل كتاب
-s-اكتشاف معابد موسي ومحاريب سليمان
نسخه تحتوي عل المقدمه وفصلين مع شرح اسم سليمان بالهيروغليفي
ويمكن حجزها من امازون ، كندل ، او الاي بوك ستور من الان ، وتكون متوافره من ٢٢/٩/١٠٧
https://wbaseem.wordpress.com/2017/08/22/كشف-معابد-الانبياء-واثارهم-من-سليمان/
moses temple – معبد موسي
Moses kills an enemy and stands with his brothren
Book of Abraham
صحف ابراهيم
King Solomon in Egypt
الملك سليمان عليه السلام وزوجته ابنه الفرعون شيشنق الاول في مصر
قصه سليمان والسمكتان ، بالكامل
سمع سليمان بملك في جزيرة من جزائر البحر وشدّة ملكه وعظم شأنه، ولم يكن للنّاس إليه سبيل، فخرج سليمان إلى تلك الجزيرة وحملته الريح حتى نزل بجنوده بها فقتل ملكها وغنم ما فيها غنم بنتاً للملك لم ير الناس مثلها حسناً وجمالاً فاصطفاها لنفسه ودعاها إلى الإسلام، فأسلمت على قلّة رغبة فيه، وأحبها حباً شديداً
، وكانت لا يذهب حزنها ولا تزال تبكي، فقال لها: ويحك ما هذا الحزن والدمع الذي لا يرقأ؟ قالت: إنّي أذكر أبي وملكه وما أصابه فيحزنني ذلك، قال: فقد أبدلك الله ملكاً خيراً من ملكه وهداك إلى الاسلام، قالت: إنه كذلك ولكني إذا ذكرته أصابني ما ترى، فلو أمرت الشياطين فصوّروا صورته في داري أراها بُكرة وعشية لرجوت أن يذهب ذلك حزني.
فزمر الشياطين فعملوا لها مثل صورته لا ينكر منها شيئاً، وألبستها ثياباً مثل ثياب أبيها، وكانت إذا خرج سليمان من دارها تغدو عله في جواريها فتسجد له ويسجدن معها، وتروح عشيّة ويرحن، فتفعل مثل ذلك، ولا يعلم سليمان بشيء من أمرها أربعين صباحاً.
وبلغ الخبر آصف بن برخيّا، وكان صدّيقاً، وكان لا يُردّ من منازل سليمان أيّ وقت أراد من ليل أو نهار سواء كان سليمان حاضراً أو غائباً، فأتاه فقال: يا نبيّ الله قد كبر سني ودقّ عظمي وقد حان منّي ذهاب عمري وقد أحببت أن أقوم مقاماً أذكر فيه أنبياء الله وأثني عليهم بعلمي فيهم وأعلم الناس بعض ما يجهلون، قال: افعل، فجمع له سليمان الناس، فقام آصف خطيباً فيهم فذكر من مضي من الأنبياء وأثنى عليهم حتى انتهى إلى سليمان فقال: ما كان أحلمك في صغرك، وأبعدك من كلّ ما يكره في صغرك، ثم انصرف.
فملئ سليمان غضباً، فأرسل إليه وقال له: يا آصف لمّا ذكرتني جعلت تثني عليّ في صغري وسكتّ عمّا سوى ذلك، فما الذي أحدثت في آخر أمري؟ قال: إن غير الله ليعبد في دارك أربعين يوماً في هوى امرأة، قال: {إنا لله وإنا إليه راجعون}
، لقد علمت أنك ما قلت إلاّ عن شيء بلغك، ودخل داره وكسر الصنم وعاقب تلك المرأة وجواريها، ثمّ أمر بثياب الطهارة فأتى بها، وهي ثياب تغزلها الأبكار اللائي لم يحضن ولم تمسّها امرأة ذات دمٍ، فلبسها وخرج إلى الصحراء وفرش الرماد ثمّ أقبل تائباً إلى الله وتمعك في الرماد بثيابه تذلّلاً لله تعالى وتضرعاً، وبكى واستغفر يومه ذلك ثم عاد إلى داره.
وكانت أمّ ولد له لا يثق إلا بها يسلّم خاتمه إليها، وكان لا ينزعه إلا عند دخول الخلاء، وإذا أراد أن يصيب امرأة فيسلمه إليها حتى يتطهّر، وكان ملكه في خاتمه، فدخل في بعض تلك الأيام الخلاء وسلم خاتمه إليها، فأتاها شيطان اسمه صخر الجّنّي في صورة سليمان فأخذ الخاتم وخرج إلى كرسي سليمان
، وهو في صورة سليمان، فجلس عليه، وعكفت عليه الإنس والجن والطير، وخرج سليمان وقد تغيّرت حاله وهيذته، فقال: خاتمي فقالت؛ ومن أنت؟ قال: أنا سليمان، قالت: كذبت لست بسليمان قد جاء سليمان وأخذ خاتمه مني وهو جالس على سريره
فعرف سليمان خطيئته فخرج وجعل يقول لبني اسرائيل: أنا سليمان، فيحثون عليه التراب، فلمّا رأى ذلك قصد البحر وجعل ينقل سمك الصيادين ويعطونه كل يوم سمكتين يبيع إحداهما بخبز ويأكل الأخرى، فبقي كذلك أربعين يوماً.
ثمّ إنّ آصف وعظماء بني اسرائيل أنكروا حكم الشيطان المتشبّه بسليمان، فقال آصف: يا بني اسرائيل هل رأيتم من اختلاف حكم سليمان ما رأيت؟ قالوا: نعم، قال: أمهلوني حتى أدخل على نسائه وأسألهنّ هل أنكرن ما أنكرنا منه، فدخل عليهنّ وسألهنّ، فذكرن أشدّ مما عنده، فقال: {إنا لله وإنا إليه راجعون}
ثمّ خرج إلى بني اسرائيل فأخبرهم، فلما رأى الشيطان أنهم قد علموا به طار من مجلسه فمرّ بالبحر فألقى الخاتم فيه، فبلعته سمكة واصطادها صيّاد وحمل له سليمان يومه ذلك فأعطاه سمكتين، تلك السمكة إحداهما، فأخذها فشقّها ليصلحها ويأكلها فرأى خاتمه في جوفها، فأخذه وجعله في إصبعه وخرّ لله ساجداً،
وعكفت عليه الإنس والجنّ والطير وأقبل عليه الناس ورجع إلى ملكه وأظهر التوبة من ذنبه وبث الشياطين في إحضار صخر الذي أخذ الخاتم، فأحضروه، فنقب له صخرة وجعله فيها وسدّ النقب بالحديد والرصاص وألقاه في البحر.
وكان مقامه في الملك أربعين يوماً، بمقدار عبادة الصنم في دار سليمان.
والقصه ما هي الا تفسير للايه
وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَىٰ كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ
solomon the divine VS Solomon the evil
سليمان الطيب يواجه سليمان الشرير
معبد يسرهات بالاقصر
Tomb of Userhat
اما فرعون موسي فهو امون حتب الثالث كما جتأ علي لوحه مرنبتاح الوجه الثاني ، بالمتحف المصري
https://wbaseem.wordpress.com/2014/02/10/mosess-pharaoh/
دار الافتاء بتفتي في الاثار دلوقت وتقول ان رمسيس هو فرعون موسي وما رمسيس الا موسي
.
اما فرعون موسي فهو امون حتب الثالث كما جأء علي لوحه مرنبتاح الوجه الثاني ، بالمتحف المصري
ولو قلبوا لوحه مرنبتاح في المتحف المصري علي الوجه الاخر مكتوب فيها اسم فرعون موسي واضح زي الشمس ، لو اعترفوا بوجود هذا الوجه اولا بل وقصه الخروج من مصر كامله…
هذا هو صاحب مصر وصحابي مصر
السلآم عليكم ورحمة اللة
LikeLike
Pingback: الدليل ان امون حوتوب الثالث هو فرعون موسي – مركز القلم للأبحاث والدراسات